خرج اجتماع تحقيق التطلعات المرسومة لمستقبل التعليم في حائل والمكون من 3 جهات هي: إمارة منطقة حائل، هيئة تطوير حائل، تعليم حائل، بعدد من التوصيات الإستراتيجية التي تحقق مطالب نوعية في مسيرة التعليم في منطقة حائل، تواكب الأهداف والبرامج والمبادرات لرؤية المملكة 2030 في قطاع التعليم، وهي دعم إمارة المنطقة لإدارة التعليم في ملف افتتاح إدارة تعليم في محافظة الحائط التي تبعد 260 كليومترا جنوب حائل، وتعتبر من أكبر المدن التابعة لحائل تعليميا وتنمويا وصحياً، ويتبع لها العديد من المدن والقرى والهجر ويتجاوز عدد سكانها 250 ألف نسمة.
وتضمنت التوصية الثانية معالجة المشاريع التعليمية بالمنطقة، فيما شملت التوصية الثالثة العمل على رفع نسبة المدارس الأهلية والأجنبية ودعم جودتها، والتوصية الرابعة إعداد دراسة لمعالجة الفجوة بين اختبارات مركز قياس ونتائج الطلاب في الاختبارات.
وكان نائب أمير منطقة حائل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن رأس في صالة الاجتماعات بمكتبه اجتماع تحقيق التطلعات المرسومة لمستقبل التعليم في المنطقة بحضور مدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور يوسف بن محمد الثويني والقيادات التعليمية وفريق العمل من الإمارة وهيئة تطوير المنطقة والتعليم.
ونوه نائب أمير المنطقة بدعم القيادة الحكيمة لتطوير التعليم وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 مشيرا إلى أن هذا الاجتماع يأتي بتوجيه من أمير منطقة حائل كأحد مخرجات لقائه بالقيادات التعليمية وإعلان الدعم لرفع مؤشرات الأداء في التعليم والتكامل بين إمارة المنطقة وهيئة تطوير منطقة حائل وإدارة التعليم في كل ما من شأنه تحقيق تعليم أفضل لطلاب وطالبات منطقة حائل.
وفي ختام الاجتماع، وجه نائب أمير منطقة حائل بالعمل على تحويل هذه الخطط إلى برامج عمل تنفيذية والاستمرار في متابعة مؤشرات الأداء تعليمياً وانعكاس ذلك على مستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات في المنطقة.
وتضمنت التوصية الثانية معالجة المشاريع التعليمية بالمنطقة، فيما شملت التوصية الثالثة العمل على رفع نسبة المدارس الأهلية والأجنبية ودعم جودتها، والتوصية الرابعة إعداد دراسة لمعالجة الفجوة بين اختبارات مركز قياس ونتائج الطلاب في الاختبارات.
وكان نائب أمير منطقة حائل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن رأس في صالة الاجتماعات بمكتبه اجتماع تحقيق التطلعات المرسومة لمستقبل التعليم في المنطقة بحضور مدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور يوسف بن محمد الثويني والقيادات التعليمية وفريق العمل من الإمارة وهيئة تطوير المنطقة والتعليم.
ونوه نائب أمير المنطقة بدعم القيادة الحكيمة لتطوير التعليم وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 مشيرا إلى أن هذا الاجتماع يأتي بتوجيه من أمير منطقة حائل كأحد مخرجات لقائه بالقيادات التعليمية وإعلان الدعم لرفع مؤشرات الأداء في التعليم والتكامل بين إمارة المنطقة وهيئة تطوير منطقة حائل وإدارة التعليم في كل ما من شأنه تحقيق تعليم أفضل لطلاب وطالبات منطقة حائل.
وفي ختام الاجتماع، وجه نائب أمير منطقة حائل بالعمل على تحويل هذه الخطط إلى برامج عمل تنفيذية والاستمرار في متابعة مؤشرات الأداء تعليمياً وانعكاس ذلك على مستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات في المنطقة.